إجابة اجمالية:
بحسب سيرة النبوية والعلوية ، فإن وجود المرأة في حكومة الإمام المهدي أمر طبيعي ، لكن تجدر الإشارة إلى أن مساعدة المرأة لا تقتصر على الجبهة ، بل تشمل مجالات أخرى مثل الثقافية والاجتماعية و …
الجواب التفصيلي:
أ: عند الإسلام وجود المرأة في الشؤون الاجتماعية أمر مقبول ونذكر بعض الأدلة على ذلك:
1: الحضور الجاد لفاطمة الزهراء وزينب الكبرى في الشؤون الاجتماعية والسياسية.
2: وجود نساء في جند الرسول عليهن واجبات مثل توصيل الماء والطعام للمحاربين ورعاية الجرحى وتجهيز الأدوية و ….
ب: سيرة الإمام المهدي استمرار لسيرة النبي والإمام علي ، وبالتأكيد في حكومة الإمام المهدي لن تحرم المرأة من عون الإمام.
قال الإمام الصادق لمفضل بن عمر: يرافق الامام المهدي ثلاث عشرة امرأة ، قيل: ماذا يفعلن؟؟ قال الامام: “يُعالجن الجرحى ويُعتنن بالمرضى كما في عهد النبي” (إثبات الهداة المجلد 3 ص 575).
قال الإمام باقر: “والله يأتون ثلاث مائة رجل ، بينهم خمسون امرأة ، يجتمعون في مكة دون أن يكون قد وعدوا من قبل ، فإن مجيئهم كسحاب الخريف” (بحارالانوار ، المجلد52 ، ص 223)
طبعا تجدر الإشارة إلى أن خدمة المرأة ليست محدودة بل المجال الذي يكون فيه مجال المساعدة مفتوحا ، المرأة منفتحة لها الاعانةمع الحفاظ على كرامتها ، ويمكن للمرأة في حكومة الإمام المهدي أن تلعب دورا في عون الامام وجنوده.
المصادر:اثبات الهداة المجلد٣/بحارالانوار المجلد٥٢
إجابة اجمالية:
بحسب سيرة النبوية والعلوية ، فإن وجود المرأة في حكومة الإمام المهدي أمر طبيعي ، لكن تجدر الإشارة إلى أن مساعدة المرأة لا تقتصر على الجبهة ، بل تشمل مجالات أخرى مثل الثقافية والاجتماعية و …
الجواب التفصيلي:
أ: عند الإسلام وجود المرأة في الشؤون الاجتماعية أمر مقبول ونذكر بعض الأدلة على ذلك:
1: الحضور الجاد لفاطمة الزهراء وزينب الكبرى في الشؤون الاجتماعية والسياسية.
2: وجود نساء في جند الرسول عليهن واجبات مثل توصيل الماء والطعام للمحاربين ورعاية الجرحى وتجهيز الأدوية و ….
ب: سيرة الإمام المهدي استمرار لسيرة النبي والإمام علي ، وبالتأكيد في حكومة الإمام المهدي لن تحرم المرأة من عون الإمام.
قال الإمام الصادق لمفضل بن عمر: يرافق الامام المهدي ثلاث عشرة امرأة ، قيل: ماذا يفعلن؟؟ قال الامام: “يُعالجن الجرحى ويُعتنن بالمرضى كما في عهد النبي” (إثبات الهداة المجلد 3 ص 575).
قال الإمام باقر: “والله يأتون ثلاث مائة رجل ، بينهم خمسون امرأة ، يجتمعون في مكة دون أن يكون قد وعدوا من قبل ، فإن مجيئهم كسحاب الخريف” (بحارالانوار ، المجلد52 ، ص 223)
طبعا تجدر الإشارة إلى أن خدمة المرأة ليست محدودة بل المجال الذي يكون فيه مجال المساعدة مفتوحا ، المرأة منفتحة لها الاعانةمع الحفاظ على كرامتها ، ويمكن للمرأة في حكومة الإمام المهدي أن تلعب دورا في عون الامام وجنوده.
المصادر:اثبات الهداة المجلد٣/بحارالانوار المجلد٥٢
أضف تعليق