🔹 قال الإمام الصّادق عليه السّلام:
من دين الأئمة الورع و العفة و الصلاح، و انتظار الفرج بالصبر
📚 منتخب الأثر ص 498 و بشارة الإسلام ص 90
🔹روي عن العسكريّ عليه السّلام :
… صاحب الغيبة، فإذا خرج أشرقت الأرض بنور ربّها. مثله كمثل الساعة لا تأتيكم إلّا بغتة
📚 منتخب الأثر ص 149 نقلا عن الصواعق.
🔹قال الإمام الكاظم عليه السّلام:
– يخفى على الناس ولادته، و لا يحلّ تسميته حتى يظهره اللّه عزّ و جل
📚 إلزام الناصب ص 82 و البحار ج 51 ص 32.
🔹قال الإمام الجواد عليه السّلام:
إنّ القائم منّا هو المهديّ الذي يجب أن ينتظر في غيبته، و يطاع في ظهوره، و هو الثالث من ولدي
📚 إعلام الورى ص 408 و إلزام الناصب ص 68
🔹قال أمير المؤمنين عليه السّلام:
المهديّ أقبل أجعد، هو صاحب الوجه الأقمر، و الجبين الأزهر، صاحب الشامة و العلامة. العالم الغيور المعلّم المخبر بالآثار
📚 البحار ج 52 ص 51 و بشارة الإسلام ص 220
🔹 قال الإمام الحسين عليه السّلام:
– تعرفون المهديّ بالسّكينة و الوقار، و بمعرفة الحلال و الحرام، و بحاجة الناس إليه، و لا يحتاج إلى أحد!
📚 الغيبة للنعماني ص 127 عن الصادق عليه السّلام
🔹 قال الإمام الصادق عليه السّلام:
– إنه من أعظم البليّة أن يخرج إليهم صاحبهم شابّا، و هم يحسبونه شيخا كبيرا!
📚 منتخب الأثر ص 258 و إعلام الورى ص 407
🔹قال الإمام الصادق عليه السّلام:
– إنه لا يموت منا ميت حتى يخلّف من بعده من يعمل بعمله و يسير بسيرته و يدعو إلى ما دعا إليه
📚 الكافي م 1 ص 397
🔹 قال الإمام الصادق عليه السّلام:
– إن لصاحب هذا الأمر غيبة لا بدّ منها، لأمر لم يؤذن لنا في كشفه لكم، و وجه الحكمة في غيبته وجه الحكمة في غيبات من تقدّمه من حجج للّه تعالى ذكره، إنّ وجه الحكمة لا ينكشف إلّا بعد ظهوره، كما لم ينكشف وجه الحكمة لما أتاه الخضر من خرق السفينة و قتل الغلام و إقامة الجدار لموسى، إلّا وقت افتراقهما.
و متى علمنا أنّه عزّ و جلّ حكيم، صدّقنا بأنّ أفعاله كلّها حكيمة و إن كان وجهها غير منكشف لنا
📚 البحار ج 52 ص 91 و إلزام الناصب ص 126.
🔹قال الإمام الكاظم عليه السّلام:
– له غيبة يطول أمدها، خوفا على نفسه من القتل، يرتد فيها قوم و يثبت آخرون.
📚 إلزام الناصب ص 68
أضف تعليق