🔹 قال رسول الله (صلیالله علیه و آله و سلم):
مَن اَنكَرَ القائِمَ مِن وُلدی أَثناءَ غَیبَتِهِ ماتَ میتَةً جاهِلیةً.
📚 منتخب الأثر ص ۲۲۹
🔹 حضرت مهدی(عج)»:
فَاِنّا یحیطُ عِلمُنا بِأَنبائِكُم و لایعزُبُ عَنّا شَیءٌ مِن اَخباركُم.
📚 البحار ج ۵۳ ص ۱۲۵
🔹 حضرت مهدی(عج)»:
فَاِنّا یحیطُ عِلمُنا بِأَنبائِكُم و لایعزُبُ عَنّا شَیءٌ مِن اَخباركُم.
📚 بحار ج ۵۳ ص ۱۷۵
🔹 الإمام المهدي (علیه السلام):
اِنّی اَمانٌ لِأَهلِ اِلأرضِ كما أَنَّ النُّجومَ اَمانٌ لِأَهلِ السّماء.
📚 بحار، ج ٧٨، ص ٣٨
🔹 قال رسول الله(صلیالله علیه و آله و سلم)»:
یخرُجُ المَهدی و علی رَأسِه غَمامَةٌ فیها مُنادٍ ینادی «هذا المَهدی خَلیفةُ اللهِ فَاتَّبِعوهُ»
📚بحار، ج ٥١، ص ٨١
🔹 عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص :
إِنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع إِمَامُ أُمَّتِي وَ خَلِيفَتِي عَلَيْهَا مِنْ بَعْدِي وَ مِنْ وُلْدِهِ الْقَائِمُ الْمُنْتَظَرُ الَّذِي يَمْلَأُ اللَّهُ بِهِ الْأَرْضَ عَدْلًا وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ بَشِيراً إِنَّ الثَّابِتِينَ عَلَى الْقَوْلِ بِهِ فِي زَمَانِ غَيْبَتِهِ لَأَعَزُّ مِنَ الْكِبْرِيتِ الْأَحْمَرِ فَقَامَ إِلَيْهِ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيُّ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ لِلْقَائِمِ مِنْ وُلْدِكَ غَيْبَةٌ قَالَ إِي وَ رَبِّي وَ لِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ يَمْحَقَ الْكافِرِينَ يَا جَابِرُ إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ أَمْرٌ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ وَ سِرٌّ مِنْ سِرِّ اللَّهِ مَطْوِيٌّ عَنْ عِبَادِ اللَّهِ فَإِيَّاكَ وَ الشَّكَّ فِيهِ فَإِنَّ الشَّكَّ فِي أَمْرِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ كُفْرٌ.
📚 كمال الدين و تمام النعمة، ج1، ص: 288
🔹 قال امیرالمومنین علی بن ابیطالب (ع):
انْتَظَرُوا الْفَرَجَ وَ لَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّه
📚 البحار، ج ١٥، ص ١٢٣
🔹 قال المهدی (عج):
إنِّي أَمَانٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ كَمَا أَنَ النُّجُومَ أَمَانٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ
📚 إعلام الورى بأعلام الهدى (ط – القديمة)، النص، ص: 453
🔹 قال الصادق (ع) :
لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا يَوْمٌ وَاحِدٌ لَطَوَّلَ اللَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ حَتَّى يَخْرُجَ قَائِمُنَا أَهْلَ الْبَيْت
📚 كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر، ص: 265
🔹 قال الصادق (ع) :
الْمُنْتَظِرُ لِلثَّانِي عَشَرَ كَالشَّاهِرِ سَيْفَهُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلی الله علیه و آله يَذُبُّ عَنْه
📚 بحار الأنوار (ط – بيروت)، ج52، ص: 129
أضف تعليق