😊 إن الشخص المنتظر بالإضافة إلى حضور في الاجتماعات القرآنية التي تعقد في المساجد والدوائر القرآنية ، لا يهمل تخصيص وقت خاص في المنزل لتلاوة القرآن.
☺️ هذا لأنه أولا فعّال للغاية في تعليم الأطفال وأفراد الأسرة ، لأن الأطفال يتلقون التأثير الأكبر من مراقبة تصرفات والديهم وليس من كلماتهم.
👈🏻 وثانياً ، فإن الأعمال المذكورة في الروايات ستؤتي ثمارها لذلك البيت وشعبه ، بما في ذلك إضاءة ذلك المنزل و نزول الملائکة فی ذلک البیت وأن الشياطين تبتعد عن مثل هذا المنزل ، كما أن الخير والنعمة في ذلك البيت تزداد.
🔹 یقول النبیّ صلی الله علیه و آله وسلّم:
《نَوِّرُوا بُیُوتَکُمْ بِتِلَاوَةِ الْقُرْآنِ وَ لَا تَتَّخِذُوهَا قُبُوراً کَمَا فَعَلَتِ الْیَهُودُ وَ النَّصَارَی صَلَّوْا فِی الْکَنَائِسِ وَ الْبِیَعِ وَ عَطَّلُوا بُیُوتَهُمْ فَإِنَّ الْبَیْتَ إِذَا کَثُرَ فِیهِ تِلَاوَةُ الْقُرْآنِ کَثُرَ خَیْرُهُ وَ اتَّسَعَ أَهْلُهُ وَ أَضَاءَ لِأَهْلِ السَّمَاءِ کَمَا تُضِی ءُ نُجُومُ السَّمَاءِ لِأَهْلِ الدُّنْیَا.》
📚 اصول الکافی ج۲ص۶۱۰
———-
موقع المرتجی
👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻
أضف تعليق