قال رسول الله (ص):
مَنْ ماتَ وَ لَمْ يَعْرِفْ إمامَ زَمانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّة
(مناقب ابن شهرآشوب،ج1،ص246)
مَنْ مَاتَ بِغَیرِ إِمَامٍ مَاتَ مِیتَةً جَاهِلِیة
(احمدبن حنبل،مسند احمد،1421ق،ج28،ص88)
عَنِ الإمامِ محمّد الباقر (عَليه السَّلام):
مَنْ مَاتَ وَلَيْسَ لَهُ إِمَامٌ فَمِيتَتُهُ مِيتَةُ جَاهِلِيَّةٍ،وَمَنْ مَاتَ وَهُوَ عَارِفٌ لِإِمَامِهِ لَمْ يَضُرَّهُ،تَقَدَّمَ هَذَا الْأَمْرُ أَوْ تَأَخَّرَ،وَمَنْ مَاتَ وَهُوَ عَارِفٌ لِإِمَامِهِ،كَانَ كَمَنْ هُوَ مَعَ الْقَائِمِ فِي فُسْطَاطِهِ.
الكافي:ج1 ص231 ب141
ألإمام الصادق (علیه السلام) :
إنّ لصاحب هذا الامر غیبة، فلیّتق الّله عبد و لیتمّسک بدینة.
کمالالدین و تمام النعمه مجلد 1 باب 29 صفحه 343
🔹 قال رسول الله صلی الله علی و آله:
لا تنقضي الأیام و لا یذهب الدهر حتی یملك العرب رجل من أهل بیتي یواطئ إسمه إسمي.
📚 کتاب #احادیث #المهدي ص 64
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى الْعَلَوِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْقَلَانِسِيُّ بِمَكَّةَ سَنَةَ سَبْعٍ وَ سِتِّينَ وَ مِائَتَيْنِ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ مُوسَى بْنِ هِلَالٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَطَاءٍ الْمَكِّيِّ قَالَ:
خَرَجْتُ حَاجّاً مِنْ وَاسِطٍ فَدَخَلْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ع فَسَأَلَنِي عَنِ النَّاسِ وَ الْأَسْعَارِ فَقُلْتُ تَرَكْتُ النَّاسَ مَادِّينَ أَعْنَاقَهُمْ إِلَيْكَ لَوْ خَرَجْتَ لَاتَّبَعَكَ الْخَلْقُ فَقَالَ يَا ابْنَ عَطَاءٍ قَدْ أَخَذْتَ تَفْرُشُ أُذُنَيْكَ لِلنَّوْكَى لَا وَ اللَّهِ مَا أَنَا بِصَاحِبِكُمْ وَ لَا يُشَارُ إِلَى رَجُلٍ مِنَّا بِالْأَصَابِعِ وَ يُمَطُّ إِلَيْهِ بِالْحَوَاجِبِ إِلَّا مَاتَ قَتِيلًا أَوْ حَتْفَ أَنْفِهِ قُلْتُ وَ مَا حَتْفُ أَنْفِهِ قَالَ يَمُوتُ بِغَيْظِهِ عَلَى فِرَاشِهِ حَتَّى يَبْعَثَ اللَّهُ مَنْ لَا يُؤْبَهُ لِوِلَادَتِهِ قُلْتُ وَ مَنْ لَا يُؤْبَهُ لِوِلَادَتِهِ فَقَالَ انْظُرْ مَنْ لَا يَدْرِي النَّاسُ أَنَّهُ وُلِدَ أَمْ لَا فَذَاكَ صَاحِبُكُمْ.
🍀🌸🌸🍀
المصدر: الغيبة للنعماني، النص، ص: 168
🔹 منْ ذَلِكَ مَا رُوِيَ مِنْ كَلَامِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٍّ ع لِكُمَيْلِ بْنِ زِيَادٍ النَّخَعِيِّ الْمَشْهُورِ حَيْثُ قَالَ:
💠 أخَذَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ص بِيَدِي وَ أَخْرَجَنِي إِلَى الْجَبَّانِ، فَلَمَّا أَصْحَرَ تَنَفَّسَ الصُّعَدَاءَ، ثُمَّ قَالَ وَ ذَكَرَ الْكَلَامَ بِطُولِهِ حَتَّى انْتَهَى إِلَى قَوْلِهِ اللَّهُمَّ بَلَى وَ لَا تَخْلُو الْأَرْضُ مِنْ حُجَّةٍ قَائِمٍ لِلَّهِ بِحُجَّتِهِ إِمَّا ظَاهِرٍ مَعْلُومٍ وَ إِمَّا خَائِفٍ مَغْمُورٍ، لِئَلَّا تَبْطُلَ حُجَجُ اللَّهِ وَ بَيِّنَاتُهُ فِي تَمَامِ الْكَلَامِ.
⁉️ أ ليس في كلام أمير المؤمنين ع ظاهر معلوم بيان أنه يريد المعلوم الشخص و الموضع و قوله و إما خائف مغمور أنه الغائب الشخص المجهول الموضع- وَ اللَّهُ الْمُسْتَعان
المصدر: الغیبة للنعمانی ص 139
🔹 علِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ مَعْرُوفِ بْنِ خَرَّبُوذَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ:
💠 إنَّمَا نَحْنُ كَنُجُومِ السَّمَاءِ كُلَّمَا غَابَ نَجْمٌ طَلَعَ نَجْمٌ حَتَّى إِذَا أَشَرْتُمْ بِأَصَابِعِكُمْ وَ مِلْتُمْ بِأَعْنَاقِكُمْ غَيَّبَ اللَّهُ عَنْكُمْ نَجْمَكُمْ فَاسْتَوَتْ بَنُو عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَلَمْ يُعْرَفْ أَيٌّ مِنْ أَيٍّ فَإِذَا طَلَعَ نَجْمُكُمْ فَاحْمَدُوا رَبَّكُمْ.
المصدر:الكافي (ط- الإسلامية)، ج1، ص: 339
💠 عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر «ع» قال :
⁉️ سئل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب «ع» عن صفة المهدي قال :
🔹 هو شابٌ مربوع ، حسن الوجه ، يسيل شعره على منكبه ، يعلو نور وجهه سواد شعر لحيته ورأسه .
.
🔸[اَللّـهُمَّ اَرِنا وَجْهَ وَلِيِّكَ الْمَيْمُونِ في حَياتِنا وَبَعْدَ اْلَمنُونِ ]
.
.📗 منتخب الأثر فِي الإمام الثاني عشر ، ص/١٩٢
🔹 عنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ:
⁉️ سأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ تَفْسِيرِ جَابِرٍ فَقَالَ:
لا تُحَدِّثْ بِهِ السُّفَّلَ فَيُذِيعُوهُ أَ مَا تَقْرَأُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَإِذا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ إِنَّ مِنَّا إِمَاماً مُسْتَتِراً فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِظْهَارَ أَمْرِهِ نَكَتَ فِي قَلْبِهِ نُكْتَةً فَظَهَرَ وَ أَمَرَ بِأَمْرِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ.
المصدر: كمال الدين و تمام النعمة، ج2، ص: 350
🔹 عنْ زُرَارَةَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَغِيبُ عَنْهُمْ إِمَامُهُمْ فَقُلْتُ لَهُ مَا يَصْنَعُ النَّاسُ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ قَالَ يَتَمَسَّكُونَ بِالْأَمْرِ الَّذِي هُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ.
📚 كمال الدين و تمام النعمة، ج2، ص: 351
أضف تعليق