قال الإمام المهدی (عجّل الله تعالی فرجه الشّریف):
… لیس بین الله عزوجل و بین احد قرابه و من انکرنی فلیس منی و سبیله سبیل ابن نوح (ع) .
📚 کمال الدین ،ص ۴۸۴
قال الإمام المهدی (عجّل الله تعالی فرجه الشّریف):
… اما وجه الانتفاع بی فی غیبتی فکالانتفاع بالشمس اذا غیبها عن الابصار
السحاب…
📚 کمال الدین، ص ۴۸۵
قال الإمام المهدی (عجّل الله تعالی فرجه الشّریف):
انا المهدی (و)انا قائم الزمان ،انا الذی املاها عدلاکما ملئت جورا ،ان الارض لا
تخلو من حجه و لا یبقی الناس فی فتره و هذه امانه لا تحدث بها الا اخوانک من اهل الحق.
📚 کمال الدین ،ص ۴۴۵
قال الرضا( علیه السلام ) :
” ما أحسن الصبر و انتظار الفرج ”
📚 منتخب الاثر ، ص 496
قال الصادق (علیه السلام)می فرمایند:
انما سمی قم لان اهلها یجتمعون مع قائم آل محمد (علیه السلام)ویقومون معه و یستقیمون علیه و ینصرونه .
📚 سفینه البحار ،ج2،ص 446
قال الجواد ( علیه السلام ) :
” افضل اعمال شیعتنا انتظار الفرج ”
📚 غیبت نعمانى ، ص 180
قال المهدی (عج) :
ما ارغم انف الشیطان بشی ء مثل الصلاة فصلها و ارغم انف الشیطان.
📚 بحار الانوار، ج ,53 ص 182
قال الصادق ( علیه السلام ) :
” المنتظر للثانى عشر كالشاهر سیفه بین یدى رسول الله صلى الله علیه و آله یذب عنه ”
📚الغیبة للنعمانى ، ص 41
قال الهادى ( علیه السلام ) :
” لولا من یبقى بعد غیبة قائمكم من العلماء الداعین الیه ، و الدّالین علیه ، و الذّابین عن دینه بحُجج الله ، و المنقذین للضعفاء من عبادالله من شباك ابلیس و مردته ، لما بقى احد الا ارتد عن دین الله . ولكنهم یمسكون ازمة قلوب ضعفاء الشیعة كما یمسك صاحب السفینة سكانها ، اولئك هم الافضلون عندالله عزوجل ”
بحارالانوار ، ج 51 ، ص 156
قال موسی بن جعفر ( علیه السلام ) :
” طوبى لشیعتنا المتمسكین بحبّنا فى غیبة قائمنا ، الثابتین على موالاتنا و البراءة من اعدائنا ، اولئك منّا و نحن منهم ، و قد رضوا بنا ائمة و رضینا بهم شیعة ، طوبى لهم ثم طوبى لهم ، هم و الله معنا فى درجتنا یوم القیامة ”
📚 الزام الناصب ، ص 68
أضف تعليق