الجواب المختصر:
العدو یبذل مهجته و همته بای طریق کان حتی لا تتحقق الدولة الكريمة ويتوسل بمناهج السيئ حتي يمحو هذا الأمر المهمالجواب التفصيلي:
- الإنكار: اعتبر عدو المهدوية انها رد فعل وهمي على الاضطرابات وأحداث الحياة المظلمة والجورية.. من الواضح أن هذا يستهدف مجموعة واسعة من المعتقدات الشيعية
- التحريف: بعد إنكار المهدوية للعدو ، لجأ إلى استراتيجية التحريف ، فكان بعد قبول هذا الاعتقاد يطرحه بطرق غير صحيحة.
- التدمير: استراتيجيتهم الأخرى ضد هذا الاعتقاد بالدمار. هي أنهم إما يلاحقون ذلك بإثارة الشك والشبهة في أذهانهم أو بإهانة الحق وسخريته ومن يؤمن به ، فقد تمكنوا من تدمير المهدوية.
- منع الترويج للحقيقة وتحريف الأفكار الكاذبة وتضليل أتباع المهدوية: فهم يمنعون ترويج المهدوية وينشرون أفكار المضللة واستبدالها بأفكار كاذبة وتيارات كاذبة لتضليل أتباع الإمام المهدي ودفع شباب الشيعي للانحراف وإحباطهم.
أضف تعليق