شرایط الظهور: يعني الحصول علي الارضية والامكانيات التي تحقق ظهورالامام(عج)و تجعل الظهور امرا منطقیا و لازما . تختلف الشرایط من العلائم .من باب الشاهد:وجود الاشخاص العدیدة المخلصة في بدايةالثورة العالمية ، تعد من شرائط الظهور لكن الصيحة السماوية و الخروج السفياني من علائم الظهور. طبعا كلتاهما يتحققا للظهورلان يقع الظهور بعد وقوع كل الشرائط و العلائم الحتميةو لو لا ذلك لجعلت جميع الروايات المحكية عن الظهور كذبا
تعليقات
ربما يعجبك أيضا
شرائط الظهور1
شرائط الالهیة 1. مشيئة الرب من التعاليم الأصلية للقرآن أن جميع الأحداث في العالم تحدث بإذن الله وإرادته ، وإذا لم يرغب في ذلك فلن يحدث شيء. وهذا ما يسمى بتوحيد الأعمال. في الواقع ، إرادة الإنسان ليست مستقلة ولا أعلى من إرادة الله. يقول القرآن...
شرائط الظهور
الشرط الاول : وجود النمط و البرنامج الكامل و العادل و امكان الاصلاح الشامل لهذا البرنامج في كل مكان و زمان .لابد ان يتضمن هذا البرنامج علی محتويات لسعادة البشر في الدنيا و الاخرة بدون المشروع والبرنامج والتخطيط الشامل لا تتحقق العدالة الكاملة الشرط...
76 0
فئه
- أحادیث مهدوية10
- ادعیه و مناجات8
- اسلوب حیاة المنتظر32
- الأسرة المهدویة15
- الدولة العالمية4
- الرجعة17
- الرد على الشبهات13
- الزاعمون الكاذبون15
- السؤال منكم و الاجابة منا86
- السید محمدباقر الصدر1
- السید موسی الصدر7
- الشهيد محسن فخري زاده1
- الشهيد مصطفى بدر الدين1
- العالم بعد الظهور4
- الغرب و آخر الزمان2
- الغرب و آخر الزمان7
- الغرب و المهدویة36
- الغيبة3
- الکتب و المقالات المهدویة0
- المجتمع و المهدي0
- المنتظرون وتکالیفهم2
- المهدي عند اهل السنة19
- المهدي فی القرآن21
- تفصیلا1
- رسائل قصيرة مهدوية12
- سيرة الشهداء22
- سیرة الحیاة6
- شرائط الظهور3
- شعر فی وصف الامام1
- عقائد0
- علائم الظهور4
- غير مصنف5
- قصص الوصال6
- كلام العظماء9
- كلام القائد8
- متنوعات0
- معارف و سیره0
- معرفة الامامه4
- معرفة العدو6
- مقاطع صوتية9
- مقالات المهدویة36
- نائب امام العصر في فترة الغيبة2
- ولاية الفقية12
من جملة الشرائط لظهور الامام الذی هو صاحب الولایة الالهیة ان الناس یُقبلوا الی العمل باحکام الدین فی المجتمع ویَقبلوا بقلوبهم اوامرالله ونواهیه لان احکام الله هی التی تصل بنا الی عالم الملکوت الذی منه یکون القرب الی الله والوصول الی السعادة الابدیه …
لا کما یظن بعض الجهّال ان الاحکام الشرعیه امور اعتباریه اجتماعیة او فردیةو اذا لم نعمل بها یوماً لمصلحةٍ لایضرّنا شیءٌ بل هی امورٌ حقیقةٌ متصلةٌ بعالم الاعلی…
اذن نحن ننتظرالفرج وفی الواقع نحن ننتظریوماً یجتمع فیه اهل الحق للحق فی جبهةٍ واهل الباطل للباطل فی جبهةٍ ولایبقی نفاق بین هولاء وهولاء وعندذلک یصلح العالم لظهور ولی الله وخلیفة الله فیدمغُ الباطل دمغاً فاذاهو زاهق ویملأ الارض قسطا وعدلاً کماملئت ظلماً وجورا…
وعلی هذا کل من سعی فی المجتمع لفضح النفاق وطرده قدخطی خطوةً الی الظهور ومن جهدلاظهار الحق ورفع آیاته فهوکمن جاهدفی سبیل الله بسیفه …
احسنتم